القائمة الرئيسية

الصفحات



طارق محمد
وأخيرا بدأت تعود لرشدها وبدأت الخطوات المرجوة بعد تلكؤها في بداية المشوار , أتدرون من أقصد إنهم رواد الخبر وأصحاب الرأي والرأي الآخر وأيضا أنتعرف أكثر شعارات لامعة براقة وللأسف تتأخر كل هذا التأخير في نشر الأحداث المرة على الواقع السوري المؤلم.
في مقالي السابق (سياسة التعتيم)نقلت لكم تصورا بسيطا لما كنت أتوقعه ومدى تطابقه على القناتين الجزيرة والعربية مع سبق العربية بجزء أو بجزئين من الثانية , والآن بدأت تحث الحطى نحو نصرة أهل سوريا وأحداثها الدامية .
في محاولة لتدارك مافات ولإنقاذ مايمكن إنقاذه , فالجماهير العربية الآن
باتت واعية بما يدور في الأعلام وساعدت على ذلك توسع دائرة الإعلام الإلكتروني المتقدم من صفحات الفيس بوك ومقاطع اليوتيوب و تدوينات تويتر المستمرة التي تنهال كالكمات في وجوه المدلسين وذو التعتيم المتعمد أو غير المتعمد و دمتم سالمين.

تعليقات