طارق محمد
بداية كنت دوما أذهب إلى أصدقائي كلما سمحت الفرصة والمرة الأخيرة حيث جلسنا وطال جلوسنا وتنوعت نقاشاتنا ومن أبرز تلك النقاشات التي تناقشنا حولها وطرح الجميع رأيه فيه حكمة لطال ما سمعتها وكانت تمر مرور الكرام ولكن في هذه المرة نتاولنا هذه الحكمة من جوانب شتى والحكمة تقول
(رضا الناس غاية لا تدرك) وأمثلة كثيرة نتطبق عليها هذه الحكمة على سبيل المثال , إذا أردت شراء رسيارة وأستشرت أصدقاءك ستجد أن كمية الآراء لن يسعها المجال في هذا المقال وحتى بقالين أوثلاث كأقرب مثال.
وعلى هذا قس أشاء أخرى أنا أنكر أهمية المشورة والتشاور ولكن لاتحاول أن تستشير الجميع فستخرج منهم بحفي حنين .
وأروع مثال طرحه أحد أصدقائي عندما روى قصة صغيرة تمثل هذه الحكمة وهي قصة ذلك الرجل الذي سافر برفقة أبنه ومعهم حمارا واحدا يتناوبون عليه ولكن تكمن مشكلتهم لإنصياهم لكلام الناس إذا ركب الأب والإبن يمشي قالوا هذا الأب ظالم لولده وإذا ركب الإبن والأب يمشي قالوا ياله من ولد عاق وإذا ركب الإثنين معا قالوا يالقساوة قلوبهم وإن ظلا مشايين قالوا يالهم من حمقا ومغفليين معهم حمار ويمشون !.
(رضا الناس غاية لا تدرك) وأمثلة كثيرة نتطبق عليها هذه الحكمة على سبيل المثال , إذا أردت شراء رسيارة وأستشرت أصدقاءك ستجد أن كمية الآراء لن يسعها المجال في هذا المقال وحتى بقالين أوثلاث كأقرب مثال.
وعلى هذا قس أشاء أخرى أنا أنكر أهمية المشورة والتشاور ولكن لاتحاول أن تستشير الجميع فستخرج منهم بحفي حنين .
وأروع مثال طرحه أحد أصدقائي عندما روى قصة صغيرة تمثل هذه الحكمة وهي قصة ذلك الرجل الذي سافر برفقة أبنه ومعهم حمارا واحدا يتناوبون عليه ولكن تكمن مشكلتهم لإنصياهم لكلام الناس إذا ركب الأب والإبن يمشي قالوا هذا الأب ظالم لولده وإذا ركب الإبن والأب يمشي قالوا ياله من ولد عاق وإذا ركب الإثنين معا قالوا يالقساوة قلوبهم وإن ظلا مشايين قالوا يالهم من حمقا ومغفليين معهم حمار ويمشون !.
تعليقات
إرسال تعليق