طارق محمد
واليوم غدت تشاد آمنة نوعا ما مما يتيح دعم النهضة والتنمية في البلاد والرقي شيئا فشيئا نحو التقدم والازدهار ، وما نرجوه في المستقبل القريب أن تتسارع الخطى النهضوية والتنموية في جميع المجالات . وعلى ذلك أدعو كافة شباب تشاد إلى التركيز على نشر ثقافة العمل من أجل الوطن ولبعض الأعمال التطوعية التي تبدأ من دائرة الفرد إلى الدائرة الأوسع من المدن والمقاطعات وصولا إلى تشكيل لجان تطوعية توثق أعمالها في الصفحات الإلكترونية
والمجموعات البريدية الخاصة في سبيل تحقيق الهدف المنشود.
وقبل أن أختم أتوجه بسؤال لكم : هل هناك حملات تطوعية لشباب تشاد في الوطن أو في المهجر كنت مشاركا فيه وما ثمار ذلك إن كنت قد اشتركت في إحداها ؟؟
تعليقات
إرسال تعليق