القائمة الرئيسية

الصفحات



طارق محمد

شعارات مزيفة تلكم التي ترفع فوق رؤسنا ويراد لنا تصديقها وتنصب معها الفزاعات على رثنواصينا أنه إما نحن وإلا الإقتتال والعنف هذه الصورة الماثلة التي تم رسمها في مخيلتنا ما الفرق لأن الحوادث تتوالى و
تتوالى علينا الأكاذيب تلو الأكاذيب ولنا في حادثة أنجمينا عبرة لشعار الأمن المصطنع فوق رؤوسنا ضحيتها مواطن دافع عن كرامته وشرفه حين طعن بسكين منتقما لتجاوز احد أبناء آل إتنو وثم سلم نفسه لتقيم الشرطة عليه العدالة ولكن الخطورة كمنت حين تلثم المجرمون وأقتحموا قسم الشرطة على مرأى ومسمع من رجال الأمن المزعومين وأطلقو. برشاشاتهم النار على الضحية بلا رحمة ولا شفقة ورحلوا هل هذا هو الأمن المزعوم يا سادة
شعارات جوفاء لا وجو. والحوادث تتكرر تباعا وبأشكال منتوعة فعلا أذا لم تستحي فأصنع ماشئت ويا لسخرية المزاعم حين يقصى شاب في ريعانه أنا لا أؤيدة جريمة القتل ولكن خرق القانون والجرأة على العدالة اشد في نظري من مثل هذا الحادث العارض هنا تكمن المفارقة.

تعليقات